الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة11 مايو 2023 11:06
للمشاركة:

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير 1

“آفتاب يزد” الإصلاحية: أسعار لحوم الدجاج ترتفع والبورصة تسقط

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير 2

“عصر ايرانيان” الأصولية نقلًا عن أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي الأسبق سعيد جليلي: اعتبار الاتفاق النووي طريق الحل هو تكرار تجربة مريرة

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير 3

“جمهورى اسلامي” المعتدلة: رعب سكان تل أبيب من الهجمات الصاروخية الواسعة للمقاومة الفلسطينية

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير 4

“آرمان امروز” الإصلاحية عن زيارة سلطان عمان المرتقبة لإيران: بدء العد العكسي لوصول الرسول إلى طهران

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير 5

“كيهان” الأصولية: الصواريخ كالمطر على رؤوس الصهاينة.. لقد بدأ الانتقام

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الخميس 11 ايار/ مايو 2023

أكد الكاتب الإيراني جعفر بلوري أنَّ دعوة الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز للرئيس السوري بشار الأسد للمشاركة في القمة العربية المقبلة كشفت عن حقائق كثيرة، أهمها أنَّ الأسد هو الذي خرج منتصرًا من المعركة الكبرى.

وفي مقال له في صحيفة “كيهان” الأصولية، وصف بلوري المصالحة بين إيران والسعودية بالطلقة الأخيرة التي هزمت المحور المعادي لإيران وحلفائها.

واعتبر الكاتب أنّ الاصلاحيين في إيران لم يعطوا سوريا الأهمية المطلوبة وضيّعوا العديد من الفرص الاقتصادية بالاستثمار فيها، خاصة العرض الذي قدمه الأسد للحكومة الإيرانية آنذاك في صيف 2019 لتولي السيطرة الرسمية على ميناء اللاذقية المهم.

وأشار الكاتب إلى أنّ أسباب الرفض كانت كأسباب استقالة وزير الخارجية السابق جواد ظريف في أعقاب زيارة الأسد إلى طهران، وهو أن التحالف مع سوريا واستثمار ميناء اللاذقية الاستراتيجي كان يمكن أن يفتح بابا تجاريًا لإيران، في حين أنّ الاصلاحيين مصرّون على أنّ الاتفاق النووي والعلاقة مع الغرب هما الطريقان الوحيدان لإصلاح مشاكل البلاد.

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير 6

اقتصاديًا اعتبر عضو مجلس تشخیص مصلحة النظام فی إیران غلام رضا مصباحي مقدم أنّ تنفيذ السياسة الجديدة للبنك المركزي بما يتماشى مع تصفية البنوك التضخمية أمر لا مفر منه في الأشهر المقبلة.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، قال الكاتب إنّ هناك مؤسسات مالية وائتمانية غير مصرّح بها، تتسبب بمشاكل لأنشطة البنوك الرسمية، وهي غير مضمونة من حيث أمن الودائع في حال إغلاقها، كما هو الحال في البنوك الرسمية التي يضمن البنك المركزي ودائعها.

وأردف عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام: “هناك مشكلة أخرى مهمة للبلد وهي وجود العملات المشفّرة، لأنها ليست أموالًا، بل تمثل ملكية، لكن مع الأخذ بعين الاعتبار أنه إلى اليوم لا يوجد أي قوانين رسمية تحمي هذه الملكية”.

وشدد مقدم على أنه رغم الاستفادة من العملات المشفّرة في استيراد البضائع، لكن هذا لا يعني تحديد دور قانوني لها، لافتًا إلى أنّ القوانين المتعلّقة بها ما زالت في موضع الدراسة ضمن السياسات المالية وهي على جدول أعمال مجلس تشخيص مصلحة النظام.

مانشيت إيران: دعوة الأسد إلى السعودية انتصار كبير 7
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: