الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة11 يوليو 2022 10:35
للمشاركة:

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة “منى” في المحادثات مع السعودية

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 1

“كيهان” الأصولية: الغرب قلق إزاء الصحوة الإسلامية وميول العالم الإسلامي تجاه إيران

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 2

“شرق” الإصلاحية: رد وزارة النفط على “شرق”

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 3

“ايران” الصادرة عن الحكومة: جميع اللقاحات مناسبة للجرعة الرابعة

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 4

“آرمان ملي” الإصلاحية: كورونا أقرب إليكم من الكمامات

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 5

“آسيا” الاقتصادية: قصة الرجل الذي كان يريد “اليابان الجميلة”

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لهذا اليوم 11 تموز/ يونيو 2022:

أكد رئيس تحرير صحيفة “جوان” الأصولية محمد جواد أخوان على ضرورة تذكير المسؤولين المعنيين في وزارة الخارجية الإيرانية وكذلك الأمانة العامة للمجلس الأعلى للأمن القومي بأنّ حادثة “مِنى” التي وقعت أثناء الحج عام 2015 و”حقوق 460 ضحية إيرانية من أهم القضايا بين إيران والسعودية ولا يمكن تجاهلها”.

وفي افتتاحية الصحيفة، طالب أخوان بتشكيل لجنة دولية لكشف الحقائق بهذا الشأن بحضور إيران، والاعتراف بالتقصير من جانب السعودية وعيوب إدارتها.

وأضاف الكاتب: “أتمنى أن يتذكر دبلوماسيونا شهداءنا المضطهدين للحظات قليلة في خضم المفاوضات مع السعودية”.

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 6

من جهة أخرى رأى المحلل السياسي محمد صرفي أنّ رحلة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة لا يمكن أن يكون لها إنجاز عملي وملموس كبير، وأنها لن تشهد أكثر من تسجيل ابتسامات مزيّفة في صور تذكارية أمام الكاميرات.

وفي مقال له في صحيفة “كيهان” الأصولية، اعتبر صرفي أنّ الوضع المحفوف بالمخاطر لبايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد وولي العهد السعودي محمد بن سلمان يجعل الصور التذكارية إنجازاً بالنسبة لهم.

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 7

داخلياً شدد المحلل السياسي محمد علي وكيلي على أنّ السياسي الإصلاحي البارز مصطفى تاج زاده والرئيس محمود أحمدي نجاد والسيدة فائزة لا يملكون أبداً القدرة على قيادة المعارضة في الخارج ونقلها إلى الداخل، كما أنهم لا يملكون القدرة على حشد الجمهور أو الحركة في الداخل، لذا فإنّ اعتقالهم برأيه لا يؤدي إلا إلى الشعور بعدم الأمان في الداخل.

وفي افتتاحية صحيفة “ابتكار” الإصلاحية، لفت وكيلي إلى أنه في ظل الظروف التي تحتاج فيها البلاد إلى السلام لتجاوز الأزمات القائمة، بما في ذلك أزمة معيشة الشعب، فإنّ الإجراءات المكلفة معنوياً – مثل الاعتقالات الأخيرة والضغط الاجتماعي بحجة الحجاب – محيّرة وجديرة بالاهتمام.

مانشيت إيران: مطالبة أصولية بإدراج حادثة "منى" في المحادثات مع السعودية 8
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: