الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة21 مايو 2022 11:54
للمشاركة:

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان!

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخلياً وخارجياً؟

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 1

“آفتاب يزد” الإصلاحية: هذا الراتب إهانة للمتقاعدين

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 2

“اعتماد” الإصلاحية: العقوبات تمنع النمو الاقتصادي

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 3

“آسيا” الاقتصادية: ارتفاع أسعار السلع الأساسية

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 4

“إيران” الصادرة عن الحكومة: خدمة بلا حدود

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 5

“دنياي اقتصاد” التخصصية: بيان الإصلاحات الاقتصادية

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم السبت 21 أيار/ مايو 2022:

رأى المحلل السياسي حامد رحيم بور أنّ نتائج الانتخابات النيابية اللبنانية والأوضاع الإقليمية والدولية تجعل لبنان أكثر استقطاباً وتطرفاً.

وفي مقاله في صحيفة “خراسان” الأصولية، أضاف رحيم بور أنّ البرلمان اللبناني سينقسم بشكل متزايد إلى قوى قريبة من المقاومة وقوى قريبة من الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، معتبراً أنّ هذا الواقع سيخلق العديد من الصعوبات في تسمية رئيس للوزراء وبشكل أوسع في انتخاب رئيس الجمهورية.

وأكد الكاتب أنّ الانتخابات الأخيرة في لبنان سببت الكثير من الفجوات والتناقضات في المشهد السياسي لهذا البلد، لافتاً إلى أن هذه التطورات قد تؤثر على المنطقة بأكملها.

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 6

وفي سياق آخر، أشار المحلل السياسي محمد سعيد نادري إلى أنه مع الزيادة الكبيرة في صادرات النفط الروسي إلى الصين، باتت ناقلات إيرانية عدة ترسو في البحر بالقرب من سنغافورة، منتظرةً أن تجد عملاء يشترون نفطها بدلاً من أن ترسو في موانئ الصين.

وفي مقال له في صحيفة “دنياي اقتصاد” التخصصية، رأى سعيد نادري أنّ تقرير وكالة “رويترز” وبيانات من Vertexa و Kepler يُظهران أنّ الروس يبحثون عن أسواق جديدة في آسيا ويزيدون صادراتهم إلى الصين والهند والإمارات العربية المتحدة، التي كانت تقليدياً وجهة للنفط الإيراني.

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 7

أما الدبلوماسي السابق والرئيس السابق للبنك المركزي محمد حسين عادلي فقد نوّه إلى أنه في الوقت الذي كانت فيه التوترات في السياسة الخارجية الإيرانية أقل، ازدادت التجارة الإيرانية الخارجية، الأمر الذي جلب القوة إلى البلاد، مؤكداً أن العقوبات تمنع النمو الاقتصادي.

وفي حديث لصحيفة “اعتماد” الإصلاحية، أوضح عادلي أنه حصل نمو في حقل بارس الجنوبي واستغلال عسلوية خلال الفترة التي زاد فيها حجم إنتاج الصلب الإيراني من 800 ألف طن إلى 8 ملايين طن، وهي الفترة التي أصبحت فيها إيران مصدرة رئيسية للبتروكيماويات، بينما كانت تستورد في السنة السابقة البتروكيماويات بقيمة 750 مليون دولار.

ولفت الدبلوماسي السابق إلى أنّ نصف إجمالي صادرات البلاد البالغة 50 مليار دولار هي صادرات بتروكيماوية، مؤكداً أن هذا الوضع لم يتم الحصول عليه في وضع التصعيد.

مانشيت إيران: هكذا غيّرت الانتخابات النيابية الوضع في لبنان! 8
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: