الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة9 فبراير 2022 12:51
للمشاركة:

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 1

“آرمان ملي” الإصلاحية: لم تتوصل إيران وأميركا إلى اتفاق، بل توصلتا إلى هدنة

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 2

“آفتاب يزد” الإصلاحية: لاريجاني وجليلي في عزلة سياسية

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 3

“ابتكار” الإصلاحية: أحمر ممتد، حصة المستثمرين في البورصة

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 4

“إيران” الصادرة عن الحكومة: سر استقرار العملة

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 5

“شرق” الإصلاحية عن تصريحات أوليانوف حول الاتفاق النووي: خمسة دقائق حتى خط النهاية

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الأربعاء 9 شباط/ فبراير 2022:

أكدت صحيفة “دنياي اقتصاد” التخصصية، بأن “زيادة مبيعات النفط”، و”خفض التكاليف المفروضة على التجارة بسبب العقوبات” و”زيادة الصادرات” أمور يمكن تحقيقها في حال اختتام المفاوضات وإحياء الاتفاق النووي. مشيرة إلى أنه في المقابل إذا استمرت العقوبات، فإن التقديرات تشير إلى أن تكاليف المعاملات ستزيد بنحو 20 في المائة العام المقبل؛ وعليه أوضحت الصحيفة أنه  ومع لا يمكن التحكم في هذه التكلفة إلا بإحياء الاتفاق النووي، لافتة إلى أن الخبراء الاقتصاديين يعتقدون بأنه إذا تم إحياء الاتفاق النووي، فستكون هناك انفتاحات في الاقتصاد الإيراني.

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 6

في سياق منفصل، قال محلل قضايا الشرق الأوسط محسن باك عين إنه في أعقاب الهجمات الأخيرة لجماعة “أنصار الله” الحوثي على مراكز حساسة في الإمارات، تعرض الأمن والاستقرار في هذا البلد للانهيار. مضيفًا في مقاله بصحيةف “آرمان ملي” الإصلاحية، أن الاستثمار الأجنبي في الإمارات الذي عزز القوة الاقتصادية للدولة لا يمكن الحفاظ عليه إلا في ظل الأمن والسلام وبالطبع أي هجوم من قبل “أنصار الله” سيعرض هذا الوضع المستقر للخطر.

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 7

داخليا وبمناسبة ذكرى انتصار الثورة في إيران، كتب رئيس تحرير صحيفة “جمهوري إسلامي” المعتدلة مسيح مهاجري في افتتاحية الصحيفة: “المؤسف للغاية أنه في السنوات الأخيرة، خاصة هذا العام، أصبحت الهجمات الدعائية على الإمام الخميني للناس غير الراضين أو من لديهم شكوك وأخطاء، أداة للتباهي وما إلى ذلك. منوهًا إلى أن إن من عليهم أن يدافعوا عن الإمام، التزموا الصمت لأسباب مختلفة؛ متهما من هم في السلطة بالانشغال في تعزيز قاعدتهم لدرجة أنهم إما لا تتاح لهم الفرصة للاهتمام بمثل هذه القضايا أو أنهم لا يهتمون بتشويه صورة الإمام الخميني، على حد قوله.

مانشيت إيران: إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد بالاتفاق النووي؟ 8
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: