الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة26 سبتمبر 2021 10:28
للمشاركة:

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 1

“آرمان ملي” الإصلاحية: عراقتشي يكسر صمته المر تجاه القلقين

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 2

“آفتاب يزد” الإصلاحية: نازنين زاغري ليست مهمة للندن

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 3

“اطلاعات” شبه الرسمية: رئيسي: التعليم والتربية أكبر ثروة وطنية

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 4

“ابتكار” الإصلاحية: صعود الاقتصاد وهبوطه في النصف الثاني من العام الجاري

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 5

“كيهان” الأصولية: ملحمة الأربعين

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 6

“جمهوري اسلامي” المعتدلة: أميركا تسمح للتعامل المادي مع طالبان الإرهابية وشبكة حقاني

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الأحد 26 سبتمبر/أيلول 2021:

رأى المحلل السياسي كيومَرث أشتريان أن “إيران مهددة من قبل الأصدقاء إضافة إلى الأعداء”. وقال أشتريان في مقال نشرته صحيفة “شرق” الإصلاحية ” إن روسيا تدعم إسرائيل، وزير الخارجية الروسي قال إن أمن إسرائيل يشكل أولوية لروسيا”. ومن جانب آخر اعتبر أشتريان أن “الصين لا تعتني إلا بمصالحها الاقتصادية، وإذا ضعُف سوقها في إيران ستفتح المجال لتضعيف إيران”. كما رأى أن “تركيا قريبة من طالبان وهذا يقربها من العرب في المنطقة، إضافة إلى قربها القومي مع أذربيجان”، معتبرا هذه المواقف موضع تهديد إلى إيران.

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 7

من جانب آخر، تطرق المحلل السياسي قدير غلكاريان إلى المناورات العسكرية التي جمعت باكستان وتركيا وأذربيجان في أيلول / سبتمبر الجاري. واعتبر غلكاريان في حوار مع صحيفة “مستقل”، أن أي استعراض قوى عسكرية من قبل الجيران تعد إيران معنية فيه. ورأى أن هذا الاستعراض يكشف عن استراتيجية جديدة في المنطقة. كما نبه غلكاريان من أن “السياسة التركية الأذربيجانية الجديدة تهدد الأمن القومي الإيراني”.

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 8

على صعيد آخر، كشف المحلل السياسي عباس عبدي في صحيفة “اعتماد” الإصلاحية أن شعبية الإذاعة والتلفزيون الرسمي انخفضت بشكل كبير وفقا للإحصاءات في السنوات الأخيرة . وقال عبدي إن “التلفزيون الرسمي أصبح محطة للمسابقات السطحية ومباريات كرة القدم والمسلسلات المسلية فحسب”. ولفت إلى أن من يحكمون الإذاعة والتلفزيون بفكرهم وسياستهم يريدون حذف الرقيب من خلال الحظر، الرقيب الذي لجأت الناس له عندما “لم يجدوا المصداقية في التلفزيون الرسمي” أي المحطات والمواقع غير الرسمية. وأكد على أن “هذه الطريقة لن تنجح، فلا شك بأن الناس سيجدون طرقا بديلة. الطريقة الذكية هي أن يجعل أصحاب القرار التلفزيون الرسمي بجانب الشعب ويكفوا عن بث الأكاذيب، وبهذا سوف لن تتجه الناس للمحطات غير الرسمية” حسب رأيه.

مانشيت إيران: الأصدقاء مقلقون أيضا 9
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: