مانشيت إيران: وساطة عمانية منتظرة بين الرياض وطهران.. ما أهم ملفاتها؟
ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

“صبح امروز” الأصولية: احتمال افتتاح القنصلية السعودية في مشهد

“آفتاب يزد” الإصلاحية: رجل الكرملين الأول لن يحضر شنغهاي.. رئيسي في طاجيكستان، بوتين في الحجر الصحي

“ابتكار” الإصلاحية: إيران والسعودية في طريق التهدئة

“آسيا” الاقتصادية: لقد تم تلقيح جميع السجناء

“اعتماد” الإصلاحية: نتيجة نمو الاقتصاد النيوليبرالي

“إيران” الحكومية: تبادل غير رسمي لـ ٤٠ مليون دولار بيتكوين يوميا

“جوان” الأصولية نقلا عن رئيس السلطة القضائية محسن اجئي: لن نصل لمحل بالاقتصاد الحكومي

“جمهوري اسلامي” المعتدلة: كيف تم تسليم أفغانستان إلى حركة طالبان الإرهابية؟

“شرق” الإصلاحية: الخط الأحمر للأصوليين

“كيهان” الأصولية نقلا عن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله: معاملة الوقود بين إيران ولبنان غيّرت معادلة المنطقة
أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية اليوم الأربعاء 15 سبتمبر/ أيلول 2021:
رأى السفير الإيراني السابق لدى النرويج عبد الرضا فرجي راد أن “المباحثات الإيرانية – السعودية لها علاقة كبيرة بمحادثات الاتفاق النووي في فيينا”. لافتًا في حوار مع صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية إلى أن “السعودية مترددة في التوصل إلى اتفاق مع إيران طالما الحرب اليمنية مستمرة”، وعلل ذلك بالقول إن “الحرب في اليمن أهم قضية للسعودية، لأنها تشكل تعقيدات أمنية كبيرة لها”.
رضا فرجي أكد أن “الضغط الأميركي هو الذي دفع السعودية للتفاوض مع إيران”. كاشفًا أن “سلطنة عمان ستتوسط قريبا بين الطرفين الإيراني والسعودي في ما يخص الحرب اليمنية”، حيث رجح أن “تفضي هذه الوساطة للتوصل لاتفاق بوقف اطلاق النار في اليمن”.

على صعيد آخر، اعتبر المحلل جعفر بلوري أن وصول السفن الإيرانية إلى لبنان يعد أسلوبا جديدا لـ “إدارة الأزمات”. مشيرًا في مقاله بصحيفة “كيهان” الأصولية إلى أن “الناقلات الإيرانيات لم يحملن الوقود فقط، إنما حملن رسالة الأمن والكرامة ورسالة الصداقة والأخوة للبنان ورسالة الذل لأعداء الشعبين”، وأضاف أن “استمرار التعاون بين بلدين محاصرين، يرعب أميركا فهو يهزم العقوبات المفروضة”، معتقدًا أن “استمرار التبادلات الاقتصادية ستؤدي إلى تجاهل العقوبات الأميركية”.

في سياق منفصل، تطرق المحلل والصحفي الإيراني عباس عبدي إلى المظاهرات التي طالبت في الأيام الماضية بعدم إلزامية التلقيح ضد كورونا، متسائلًا في مقاله بصحيفة “اعتماد” الإصلاحية “كيف يمكن أن تقام تظاهرة بدون إجازة رسمية ولم تقابل بالقمع؟”. حيث أوضح أن “هذه المظاهرات مشتبه بها، وغير واقعية، لأن إيران لم تفرض التلقيح أصلا”، لكنه في الوقت ذاته دعا لـ “اتخاذ قرار بإلزام التلقيح ضد كورونا لما له من أهمية”، منوهًا إلى أن “عدم التلقيح لمرض معدٍ يشكل جريمة قانونية وذنبًا عرفيًا”.
