الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة4 يوليو 2021 11:37
للمشاركة:

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 1

“مستقل”: طالبان لا تشكل خطراً على إيران.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 2

“آفتاب يزد” الإصلاحية: موجة جديدة من هجرة الأفغان إلى إيران؟

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 3

“ابتكار” الإصلاحية: الرياض ترحب بالتفاوض مع طهران.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 4

“مردم سالاري”: إيران بين قائمة أكثر سبعة دول مُعدِنة للعملات الرقمية.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 5

“آفتاب” الاقتصادية بعد انتشار متحور دلتا: في حين كان المسؤولون مشغولون، حدثت المأساة الإنسانية في محافظة سيستان وبلوسشستان.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 6

“جوان” الأصولية: سيل من التجهيزات الطبية نحو سيستان وبلوشستان.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 7

“جمهوري إسلامي” الوسطية: خطر انتشار سلالة كورونا الهندية في جميع أنحاء البلاد.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 8

“ابرار” الاقتصادية: الاقتصاد الإيراني في قعر قائمة النمو التجاري في العالم.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 9

“جملة” في إشارة لانخفاض منسوب المياه في بحيرة “هور العظيم”: الموت خلف أبواب المدينة.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 10

“جهان صنعت” الاقتصادية: الإنتاج في ظل حصار العقوبات.

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لهذا اليوم الأحد 4 تموز/ يوليو 2021:

على ضوء إعلان وزير الخارجية السعودي ترحيب بلاده بالتحاور مع إيران، ناقشت صحيفة “رسالت” الأصولية الأسباب التي أدت إلى تغيير موقف المملكة السعودية تجاه إيران، حيث أكدت أن “أهم تلك الأسباب هو تغيير سياسة الرئيس الأميركي جو بايدن تجاه المنطقة ورغبته بالتفاوض مع دول المنطقة، خاصة بعد استئناف المباحثات النووية مع طهران في فيينا”. متوقعة في أحد تقاريرها أن “يخلق انسحاب القوات الأميركية من العراق وأفغانستان جوًا من التعاون بين طهران والرياض على إثر الفراغ الذي سيخلفه الانسحاب”.
“رسالت” قرأت هذا الموقف السعودي على أنه تعبير عن فشل ظاهرة “إيران فوبيا”، مضيفة أن تغيير المعادلات في سوريا واليمن والعراق، جعل السعودية تدرك أنه لا يمكن الاعتماد على ترهيب شعوب المنطقة من إيران، حسب وصفها.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 11

من جانب أخر، وصف السفير الإيراني السابق لدى كابول أبو الفضل ظهرهوند، خروج قوات الأميركية وقوات حلف الناتو من أفغانستان بالغير مسئول، لأنه كان سبباً في سيطرة تنظيم طالبان على مزيد من المناطق داخل البلاد، من خلال استغلالهم الفراغ الأمني والإداري في بعض القرى والمدن. نافيًت خلال مقابلة له مع صحيفة “مستقل” أن يكون في وجود أميركا أو طالبان أي خطر على إيران.
وأوضح ظهرهوند أن “كل ما يهم طهران هو ثبات الأمن والاستقرار في أفغانستان أو بعبارة أخرى يجب علينا أن نرى كيف سيتغير الوضع في الساحة السياسية في أفغانستان”.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 12

في سياق متصل، نشرت صحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية تقريراً تحت عنوان ” هل ستواجه إيران موجة هجرة أفغانية جديدة بعد خروج القوات الأمريكية من أفغانستان؟
في الإجابة على ذلك استبعد مدير وكالة “ايركا” الأفغانية سجاد ناصري خلال حديثه مع الصحيفة، حدوث موجة هجرة جديدة خارج أفغانستان، لأن كل ما يحدث الآن في أفغانستان برأيه هو “عبارة عن حرب نفسية تنشرها القوات الأميركية قبل انسحابها لإبقاء البلاد في حالة من عدم الأمن والاستقرار وجر الرأي العام الأفغاني نحو خلق الأزمات”.
في المقابل قال المتخصص بالشؤون الدولية نوذر شفيعي للصحيفة إن “أفغانستان عاشت حالة من الاستقرار النسبي خلال الأعوام الماضية ومع التغييرات الأخيرة لا يُستبعد نشوب خلافات داخلية جديدة تؤدي لزعزعة الأمن، لذلك يجب علينا انتظار موجة هجرة داخل وخارج أفغانستان”.

مانشيت إيران: قراءة إيرانية في خلفيات استعداد الرياض للحوار مع طهران 13
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: