مانشيت إيران: ما هي تفاصيل مقتل المخرج بابك خرمدين؟
ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

- “ايران” الحكومية نقلًا عن روحاني: نريد رفع الحصار

- “خراسان” الأصولية: حرية الاستيراد بشرط تحرير السعر

- “جمهوري اسلامي” المعتدلة: رئيس الجمهورية ينتقد التخريب ضد رفع العقوبات

- “ابتكار” الإصلاحية: إيران في صدمة بعد جريمة صادمة

- “كيهان” الأصولية: نصدق دموع جهانغيري أم ادعاء روحاني بالنجاح؟
أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الثلاثاء 18 أيار/مايو 2021:
ناقشت صحيفة “آفتب يزد” الإصلاحية، في مقابلة مع عدد من خبراء علم الاجتماع، موضوع قيام والدي المخرج بابك خرمدين بقتله. وبعد سرد تفاصيل الجريمة، اعتبر علماء أنه لا يجب إحالة هذه القضية إلى مشكلات كالجنون أو عدم القدرة على التحكم بالغضب.
كما وقال السيد جواد ميري، عالم اجتماع وعضو في معهد الدراسات الإنسانية والثقافية: “يجب تحديد جوانب هذه المسألة وتحديدها بجدية وبناءً على معلومات دقيقة من الممكن تقديم تحليل على المستوى الكلي والتحدث عن الاتجاهات المتغيرة. ويجب أن نتحدث بحذر تام عن هذه الظاهرة لأن بعض تفاصيل هذا الحدث ما زالت مخفية. حيث أن هناك نقطتان هنا: هل هذا الأب حقاً ليس له سجل جنائي؟ وهذه قضية يجب التحقيق فيها من قبل علماء الجريمة. ويجب أيضاً تعريف الصحة النفسية بشكل صحيح لأن الصحة النفسية هي قضية معقدة ومتعددة الأوجه. حيث يتصرف العديد من القتلة المحترفين بطريقة لا تضر بصورتهم اجتماعياً. لذلك، يجب إعادة تقييم الصحة العقلية لهؤلاء الآباء.”

من جهتها، تناولت صحيفة “وطن امروز” الأصولية، في مقال لـ”نويد مؤمن”، موضوع الانتخابات الرئاسية وخطط الإصلاحيين فيها. ورأى الكاتب أن الإصلاحيين سيعتمدون على الاتفاق النووي، كرافعة لهم في الانتخابات المقبلة.
ورأى الكاتب أنه “بغض النظر عن الشخص أو الأشخاص الذين سيظلون في نهاية المطاف سيتم الحكم عليهم من قبل الرأي العام، ويجب علينا النظر في حقيقة “النهج الانتخابي للحكومة”. ولا شك أن مرشحين التيارات التي تشكل الحكومة الحالية يعتبرون محادثات فيينا ونتائج هذه المحادثات الورقة الرابحة الوحيد في انتخابات الرئاسة”.

على صعيد منفصل، ناقشت صحيفة “ايران” الحكومية، في مقال لعضو مجلس مدينة طهران “حمد مسجد جامعي”، موضوع الانتخابات المقبلة. وبعد سرد تاريخي لبعض التيارات السياسية في البلاد، اعتبر الكاتب أن الجميع في إيران على متن سفينة واحدة، وإذا غرقت سيغرق الجميع، حسب تعبيره.
ولفت الكاتب إلى أم “مجرد التأكيد على أسس الديمقراطية الثورية هو النقطة المهمة في عمل رؤساء الجمهوري، حيث يقولون إن إهمال هذا المبدأ الأساسي، كما يتضح من العديد من الأمثلة في العالم، يترك الديمقراطية مجرد رمز لا قيمة له وجسد هامد”.

للإطلاع على الترجمة الكاملة لهذه المقالات يمكنم الإشتراك بـ”نشرة” اليوم لجاده ايران عبر مراسلتنا على الإيميل التالي:
newsroom@jadehiran.com