مانشيت إيران: كيف ستؤثر الدعاية الانتخابية على الناخبين في إيران؟
ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

- “شرق” الإصلاحية: اجتماع عام للبرلمان لمهاجمة ظريف

- “ايران” الحكومية نقلاً عن روحاني: لا يجوز لنا تأخير التطعيم

- “جهان” صنعت الاقتصادية: أيام صعبة على ظريف

- “رسالت” الأصولية: خطوة شفافة لمجلس صيانة الدستور

- “ابتكار” الإصلاحية عن وضع سوق رأس المال: عشرة أوامر غير فعالة
أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الإثنين 10 أيار/مايو 2021:
ناقشت صحيفة “ابتكار” الإصلاحية، في مقابلة مع الخبير في سوق رأس المال مصطفى صفاري، اقتراحات هيئة البورصة والأوراق المالية لتحسين السوق. واعتبر صفاري أن البورصة تتأثر بعاملين وبالتالي لا يمكنها الاستجابة بسرعة للقرارات حيث أن أحدهما القضايا سياسية والآخر القضايا الاقتصادية.
وفي إشارة إلى نهاية الحكومة الحالية، أضاف: “الحكومة الحالية ذاهبة، ومن الطبيعي أن الناس والأسواق الاقتصادية ستكون في حالة ركود في المعلومات. لذلك فكلما تقدمنا إلى الأمام وكلما زادت شفافية المعلومات، قل الغموض في السوق.”

من جهتها، تناولت صحيفة “جوان” الأصولية، في مقال لـ”حسن رشوند”، موضوع الانتخابات الرئاسية المقبلة والمنافسة بين التيارات في إيران. ورأى الكاتب أن بعض التيارات ستعتمد مبدأ تصميم “ثنائي” في الانتخابات، لإغواء الرأي العام وتخويف الخصم في المشهد الانتخابي.
وأوضح الكاتب أنه “يمكن لأولئك الذين يتمتعون بذاكرة تاريخية قوية أن يتذكروا عدة حالات من التنافس على سبيل المثال في الانتخابات الرئاسية لعام 2017 كانت المحاولة الأولى من قبل وسائل الإعلام لمكافحة التنافس هي استخدام التخويف وترهيب جزء كبير من الرأي العام وقد غرسوا في جزء كبير من الرأي العام أنه إذا تم التصويت لشخص ما فستحدث أشياء غير مرغوب فيها في البلاد، وإذا جاء شخص آخر ستنشأ مشاكل أخرى وبعد ذلك من خلال تصنيف وتدمير وجوه الخصوم وتقديمهم كشخصيات عنيفة وصلبة وسلطوية”.

على صعيد منفصل، تناولت صحيفة “ايران” الحكومية، في مقال لـ”سيمين كاظمي”، موضوع التهديد المستمر لفيروس كورونا للمجتمع الإيراني. ورأت الكاتبة أن ما هو حاسم في تحسين الوضع وإنقاذ المجتمع من الوضع الحالي عالي الخطورة وغير المستقر هو التطعيم الشامل والسريع.
وأوضح الكاتب أنه “يشير الزحف للفيروس من الأزرق والأصفر إلى البرتقالي والأحمر والعكس إلى عدم استقرار تفشي المرض والذي يُعرف في أي وقت في جزء من البلاد بأنه شديد الخطورة والآخر نسبيًا خطر قليل والميزة الرئيسية لهذا الوضع هي طبيعته المؤقتة وغير المستقرة مع الرسالة الواضحة أن الوباء لا يمكن السيطرة عليه ولكن شدته تزداد وتنخفض في أوقات وأماكن مختلفة”.

للإطلاع على الترجمة الكاملة لهذه المقالات يمكنم الإشتراك بـ”نشرة” اليوم لجاده ايران عبر مراسلتنا على الإيميل التالي:
newsroom@jadehiran.com
لمتابعة ملف الانتخابات الرئاسية (إيران 21: حصاد المواجهات)، إضغط هنا