مانشيت إيران: ما هو هدف إيران من التواصل مع طالبان؟
ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًأ؟

“رسالت” الأصولية: روح إدارة أوباما في حكومة بايدن

“إيران” الحكومية: بدء تحقيق شعار المياه والكهرباء المجانية

“جهان صنعت” الإقتصادية عن اللقاح الروسي: شحنة غير صالحة

“جوان” الأصولية نقلاً عن وزير الصحة: سأعطي لقاح سبوتنك الروسي لعائلتي

“ابتكار” الإصلاحية: وزير الاقتصاد تحت سيف دولار البورصة
أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الإثنين 1 شباط/فبراير 2021:
ناقشت صحيفة “جوان” الأصولية، في مقال لـ”عبدالله غنجي”، موضوع زيارة وفد من طالبان إلى إيران. حيث رأى الكاتب أنه بالطبع قد يكون لطالبان أهداف لا تقبلها طهران، مشيراً إلى أنه إذا كان الاتصال بهم يهدف للسيطرة على داعش وضمان صحة الشيعة في أفغانستان وحرمان الأميركيين من النوم الجيد ليلاً فإن التواصل ضروري وعلى الحكومة أن تترك هذا الموضوع مفتوحًا للجدل، حسب تعبيره.
ورأى الكاتب أن “سبب إتصال إيرن مع طالبان مهم ولولا ذلك لما تفاوضت الولايات المتحدة مع هذه المجموعة لعدة سنوات”، مضيفاً “حتى الغربيون كانوا متحمسين للغاية للتفاوض مع داعش والقاعدة لكنهم بدوا مترددين في القيام بذلك ويرجع ذلك أساسًا إلى أن داعش والقاعدة لا يؤمنان بالقانون الدولي وقضية الدولة”.

من جانبها، تناولت صحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية، في مقابلة مع الخبير في شؤون الشرق الأوسط محمد صالح صدقيان، موضوع الإحتجاجات التي تشهدها طرابلس شمال لبنان. حيث اعتبر صدقيان أن السعودية تحاول من خلال فرنسا القيام بأعمال شغب في لبنان، لافتاً إلى أن لبنان سيهدأ بكشف النقاب عن سياسة بايدن الخارجية.
واعتبر صدقيان أن “جميع الأحداث الأخيرة في شمالي لبنان تحولت إلى فراغ ناتج عن انتقال السلطة من يد دونالد ترامب إلى جو بايدن، موضّحاً أن “السعودية تحاول من خلال فرنسا القيام بأعمال شغب في لبنان حيث يؤكد فيها مسار الحريري حقيقة أن إسرائيل والسعودية أقسمتا القسم على التنسيق أكثر من أي وقت مضى على الأقل في معارضة استمرار التواجود الإيراني في لبنان وسوريا”، معتبراً أن “لبنان سيهدأ بكشف النقاب عن سياسة بايدن الخارجية”.

في سياق آخر، تناولت صحيفة “تجارت” التخصصية، في مقال لـ”كوروش شرفشاهي”، موضوع إجراءات مجلس النواب على صعيد الموازنة. حيث رأى الكاتب أن ما نشهده هذه الأيام هو انتقاد قرارات البرلمان الحادي عشر وتصفيق النواب لأنفسهم، مشيراً إلى أن النواب أنفسهم يذهبون ويخيطون دون التفكير في العواقب.
ورأت الصحيفة أن “ما نشهده هذه الأيام هو انتقاد قرارات البرلمان الحادي عشر وتصفيق النواب لأنفسهم. الممثلون أنفسهم يذهبون ويخيطون دون التفكير في العواقب”، مضيفة “على سبيل المثال إنهم يرفعون سعر العملة من 4200 تومان 17500 تومان ولا يعيرون أي اهتمام لمعيشة الطبقات الضعيفة ويرددون باستمرار شعار محاربة الفساد بينما تتزايد مرتبة الفساد في البلاد رغم كل القرارات التي يتخذونها”.

للإطلاع على الترجمة الكاملة لهذه المقالات الرجاء الإشتراك بـ”نشرة” اليوم لجاده ايران عبر مراسلتنا على الإيميل التالي:
newsroom@jadehiran.com