الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة28 ديسمبر 2020 11:16
للمشاركة:

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 1

“تجارت” التخصصية: الميزانية في طريق مسدود

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 2

“اطلاعات” شبه الرسمية نقلاً عن وزير الصحة: الوفيات في أغلب المحافظات اقتربت من الصفر

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 3

“خراسان” الأصولية: إحصائيات مريرة عن سبل العيش

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 4

“شرق” الإصلاحية: السكوت الرهيب للبرلمان

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 5

“كيهان” الأصولية: هناك 48 إرهابياً على لائحة الانتقام للحاج قاسم

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الإثنين 28 كانون الأول/ ديسمبر 2020:

تناولت صحيفة “رسالت” الأصولية، في مقال لـ”وحید عظیم ‌نیا”، الوثيقة الجديدة التي طرحتها السلطة القضائية. حيث اعتبر الكاتب أن هذه الوثيقة تساعد في إعادة هيكلة آلية عمل السلك القضائي وإحلال العدل داخل البلاد بعد المعاناة الكبيرة للشعب بسبب التزعزع الذي كان يوجد داخل القوة القضائية.

واعتبر عظيم نيا أن “أهم ضمان لتنفيذ هذه الوثيقة هو الجدول الموجود بداخلها أي أن جميع الإجراءات تمت جدولتها في وثيقة التحول القضائي”، لافتاً إلى أن “القضاء يحاول استخدام الآليات اللازمة لمنع الانتهاكات قبل وقوعها”، مضيفاً “إن أسلوب الإدارة هذا متقدم ويتماشى تمامًا مع الإنجازات الإدارية الجديدة في العالم ومن المتوقع أن تسير الوثيقة على النحو الذي سار القضاء عليه خلال العامين الماضيين والتي نالت ثقة الشعب”.

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 6

من جهة أخرى، شرح مساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية محسن بهاروند، في مقابلة مع صحيفة “ايران” الحكومية، كيفية تطبيق الحقوق المدنية من القضايا المتنازع عليها بين إيران ومنظمات حقوق الإنسان والدول الغربية، مؤكدًا أن إيران ليس لديها أي قصور في احترام حقوق الإنسان بخلاف أميركا حيث يوجد نقاش وانتقاد جاد لحقوق الإنسان، وفق قوله.

ورأى بهاروند أنه “لا يوجد دولة تعارض بجدّية مفهوم حقوق الإنسان. والسبب هو أنه بدون حقوق الإنسان لا يمكن تشكيل مجتمع على الإطلاق ولا يمكن إقامة علاقة بين الحكومة والشعب. وأساس تشكيل الحكومات واستمرارها هو الشعب”.

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 7

في سياق آخر، تطرقت صحيفة “تجارت” التخصصية، في مقال لـ”كوروش شرفشاهي”، لموضوع مناقشة الموازنة بين الحكومة والبرلمان، حيث لفت شرفشاهي إلى أن مشكلة الموازنة هي في التمويل، معتبرًا أن المثير للدهشة هو صراخ النواب باستمرار بضرورة زيادة معدل الضريبة في الوقت الذي أغلق فيه كورونا العديد من الشركات، حسب قوله.

واعتبر شرفشاهي أن “نتيجة الألعاب السياسية بين البرلمان والحكومة هي الموائد الفارغة للشعب”، مؤكداً أن “لا علاقة للناس بالألعاب السياسية والمواجهة والافتراء والتهميش. إذا صوت الشعب للبرلمان الحادي عشر فذلك بسبب موائدهم الفارغة لأنهم اعتقدوا أنه مع وصول النواب الأصوليين ستكون موائدهم ممتلئة قريبًا وهو ما لم يحدث”.

مانشيت إيران: مفهوم حقوق الإنسان في إيران وكيفية استغلاله خارجياً لضرب النظام 8

للإطلاع على الترجمة الكاملة لهذه المقالات الرجاء الإشتراك بـ”نشرة” اليوم لجاده ايران عبر مراسلتنا على الإيميل التالي:
newsroom@jadehiran.com

جاده ايران تلغرام
للمشاركة: