الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة19 ديسمبر 2020 08:37
للمشاركة:

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 1

“تجارت” التخصصية: الحكومة عازمة على كسر العقوبات دون تأخير

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 2

“ايران” الحكومية عن “فلترة” محتوى تلغرام في البلاد: الفلترة لا معنى لها

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 3

“خراسان” الأصولية: نسيان ووقاحة الوكالة الدولية للطاقة الذرية

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 4

“اعتماد” الإصلاحية: هل تدمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية والترويكا الأوروبية طريق العودة إلى الاتفاق النووي؟

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 5

“وطن امروز” الأصولية رداً على الصحف الإصلاحية: مرتزقة التشويه

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم السبت 19 كانون الأول/ ديسمبر 2020:

تناولت صحيفة “جوان” الأصولية، في افتتاحيتها، بقلم مديرها عبد الله غنجي، موضوع مشاركة العسكريين في الانتخابات الرئاسية المقبلة. حيث دعا غنجي منتقدي مشاركة العسكريين العودة إلى الدستور والعودة إلى خطب مؤسس الجمهورية الإسلامية روح الله الخميني وترك خيار الاختيار للمواطنين.
ورأى غنجي أن “الإصلاحيين في بلدنا يقولون هذه الأيام: لماذا على الحرس الثوري أن يعرض نفسه لخيار الشعب؟ يجب أن يكونوا في الثكنات وعلى الحدود، ويجب قتلهم على الحدود بين باكستان وكردستان وفي أعماق العالم الإسلامي حتى إذا وفروا الأمن لوجودنا في السلطة فربما نعترف بهم كجزء من الأمة”، مضيفاً “فليسمحوا لأنفسهم بالتعرض لخيار الشعب. إذا كان الناس معهم، فالحكم عند الناس آنذاك”.

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 6

من جهة أخرى، شرح الناشط في الشؤون السياسية الوطنية – الدينية والباحث الاجتماعي سعيد مدني، في مقابلة مع صحيفة “شرق” الإصلاحية، التغيّرات التي طرأت على طبقات المجتمع الإيراني بسبب الأوضاع الاقتصادية، وتأثير ذلك على التوجهات السياسية في البلاد، مشدداً على ضرورة تغيير السياسة المتبعة من قبل الإصلاحيين من أجل العودة للحياة السياسية في البلاد.
ورأى مدني أن “غياب الإصلاحيين عن مشهد الانتخابات الرئاسية يشير إلى حالة من الجمود في استراتيجية الإصلاح التي وصلت لطريق مسدود بمعناها التقليدي”، مضيفاً “هذا يعني أن القوى الإصلاحية توصلت إلى نتيجة مفادها أن الانتخابات لا يمكن أن تكون فعالة أو مؤثرة على الساحة السياسية وأن الأشخاص الذين فازوا في الانتخابات لن يكون لهم تأثير جاد على التطورات والسياسات والبرامج وبالتالي تخلوا بنهاية المطاف عن الانتخابات كاستراتيجية”.

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 7

في سياق آخر، تناولت صحيفة “جهان صنعت”، في تقرير لها، الانتقادات الموجهة لحكومة الرئيس حسن روحاني، ورأت أنه يجب على منتقدي الحكومة العنيدون أن يتصالحوا مع الحقائق ويزيلوا العوائق المحتملة أمام رفع العقوبات بدلاً من إرهاق أنفسهم في النقاشات السياسية.
وأوضحت الصحيفة ان “حكومة روحاني المطلعة بشكل صحيح وكاف على محنة إيران، لا تستطيع الاكتفاء من بعض العناصر الداخلية مثل ايرادات الماشية والزيت النباتي”، مشيراً إلى أنه “تم عرض الأصول الحكومية الصناعية من خلال البورصة فسوف يستغرق الأمر وقتًا لتحويله إلى نقود، ففي إيران في العقد الماضي كان المستثمرون في حالة تخلف وليس لديهم ما يكفي من الصبر والمال للشراء”.

مانشيت إيران: الانتخابات الرئاسية بين الدفاع عن العسكريين والبحث عن الخلل عند الإصلاحيين 8

للإطلاع على الترجمة الكاملة لهذه المقالات الرجاء الإشتراك بـ”نشرة” اليوم لجاده ايران عبر مراسلتنا على الإيميل التالي:
newsroom@jadehiran.com

جاده ايران تلغرام
للمشاركة: