الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة14 أكتوبر 2020 11:33
للمشاركة:

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 1

“اعتماد” الإصلاحية: وزير الاقتصاد يحتج على التدخلات

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 2

“افكار” الأصولية: إيران والعراق يتفقان وناقلات النفط تبدأ بالتحرك

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 3

“اطلاعات” شبه الرسمية: إرسال مليون مساعدة صحية ودوائية للمناطق المحرومة

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 4

“رويش ملت” الأصولية: العطلة ليست حلًا لمواجهة كورونا

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 5

“آرمان ملى” الإصلاحية: زيادة غير مسبوقة لهجرة الممرضات

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 6

“آذربايجان”: الجميع يعرف علاج جميع المشاكل داخل البلاد

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 7

“اقتصاد مردم”: الرئيس روحاني: سيستمر طرح أسهم الشركات المملوكة للدولة في سوق رأس المال

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية الصادرة هذا اليوم الأربعاء 14تشرين الأول/ أكتوبر 2020:

لاشك أن ظاهرة التضخم من أهم التحديات التي ما زال يواجها الاقتصاد الإيراني منذ سنوات، حيث تؤثر هذه المشكلة على النمو والاستثمار والتوظيف وتوزيع الدخل وحتى على القضايا السياسية والاجتماعية للبلاد وتسيطر على حياة أغلب المواطنين. في هذا الصدد، أجرت صحيفة “ابتكار” الإصلاحية مقابلة مع الخبير الاقتصادي العامل في هيئة الإذاعة والتلفزيون علي مروي، مستطلعة رأيه في العوامل التي أدت لهذا المستوى من التضخم، فقال إن “جزء من عوامل التضخم الذي واجهته إيران في السنوات الأخيرة يعود إلى العقوبات، كما أن سعر الصرف يؤثر على مستوى التضخم”، موضحًا أنه “بارتفاع سعر الصرف تزداد التكاليف عن طيب خاطر وعن غير قصد”.
كذلك، اعتبر علي مروي أن “الفساد هو من أهل العوامل التي تتسبب في زيادة التضخم، مشيرًا إلى أن السيطرة على التضخم وفق آراء جميع الخبراء الاقتصاديين تتلخص في “الانضباط النقدي والتحكم في كمية السيولة.

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 8

على صعيد منفصل، تابعت صحيفة “خراسان” الأصولية في تقريرٍ لها الزيارة التي قام بها رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف إلى محافظة سيستان وبلوشستان، والتي تهدف وفق الأخير لمشاهدة المشاكل التي تعاني منها المحافظة ودراسة مشاريع تطوير وتحسين أوضاعها.
الصحيفة، تأسفت على الأوضاع التي وصلت إليها المحافظة، مشيرة إلى أنها لم تعتبر في السابق كما ينبغي ولم يتم النظر إليها حتى. واستندت “خراسان” على أن المحافظة هي الوجهة الثانية التي تخضع للإشراف الميداني من قبل رئيس البرلمان بعد خوزستان، لتقول إنها “أرض معرضة للتطوير”

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 9

من ناحيةٍ أخرى، عمت أجواء العزاء على محبي السينما في إيران، بعد أن سُجل اسم المنتج والمصور الإيراني ومقدم برنامج “الفن السابع” اكبر عالمي في قائمة ضحايا فيروس كورونا، عن عمر يناهز الـ 75 عامًا. حيث تناولت صحيفة “ايران” الحكومية عبر الكاتبة ندا انتظامي سيرة حياة عالمي، معتبرةً أنه “كان ببرنامجه المذكور المنقذ لعشاق السينما في التسعينات بعد أيام الحرب الصعبة”، لافتةً إلى أنه “مثل الصلة الوحيدة بين الجمهور والسينما العالمية آنذاك
صحيفة “ايران” الحكومية ، في مقال للكاتبة ندا انتظامي قالت ” كان أكبر عالمي منقذًا لعشاق السينما في التسعينات في الأيام الصعبة مابعد الحرب من خلال أداء وتقديم برنامج “الفن السابع” حيث كانت الصلة الوحيدة بين الجمهور والسينما العالمية آنذاك عبر قناتين تلفزيونيتين، ومجلة “فيلم”، التي لم يتجاوز عمرها عشر سنوات.
وأضافت الكاتبة أن “الاستاذ الجامي جعل الكثير من الناس يقعون في حب السينما”، مستعرضة ظروف إصابته بالفيروس ووفاته، بالقول إن “اكبر عالمي كان قد ذهب إلى المستشفى مع ثلاثة من زملائه لعمل فيلم وثائقي عن كورونا، رغم أنهم يعانون من مشكلاتٍ صحية، وقد أصيب الأربعة بالمرض. فتم نقله إلى المستشفى منذ الأيام الأولى من الشهر الحالي وحتى نُشرت أنباء عن شفائه، لكن في نهاية المطاف أعلن أردشير علمي، نجل أكبر علمي النبأ المحزن بوفاة أستاذ الجامعة على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلًا: لم يكن والدي فقط، بل كان والد عدة أجيال من إيران، وتأثير وجوده سيستمر لسنوات”

مانشيت إيران: الاقتصاد الإيراني وتحدي التضخم.. هل من حلول؟ 10
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: