الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة24 سبتمبر 2020 13:26
للمشاركة:

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 1

“آرمان ملي” الإصلاحية، حول تهميش دور رفسنجاني في الدفاع المقدس: مرة أخرى.. الرقابة على هاشمي في الإعلام الوطني.

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 2

“آفتاب يزد” الإصلاحية، تخاطب الرئيس روحاني حول شكوى وزير الصحة من عدم استلامه مليار دولار تم تخصيصها لمواجهة كورونا: ماذا يحصل في الحكومة؟!

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 3

“شهروند” التابعة للهلال الأحمر: كل مريض كورونا يستطيع نقل العدوى لـ 340 شخص

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 4

“شرق” الإصلاحية، عن انتقاد وزير الصحة للدولة: أين المليار دولار؟!

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 5

“جوان” الأصولية: عدد لا يحصى من الطائرات بدون طيار التابعة للحرس الثوري في المنطقة الزرقاء من المياه الخليجية

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 6

“سياست روز” الأصولية، حول إعطاء سيارات لنواب المجلس: نواب البرلمان السويدي لا يحصلون على أي امتياز

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 7

“كيهان” الأصولية: يمكن السيطرة على الغلاء في كثير من الحالات بقليل من الحذر

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الخميس 24 أيلول/ سبتمبر 2020:

رأى السفير الإيراني السابق لدى أذربيجان محسن باك ايين أن “العقوبات الأميركية على إيران ليس لها تأثير واقعي، وإنما هي دعاية إعلانية لترامب ليثب أنه فعل شيئًا وأن أميركا لا تزال قوة مؤثرة وتستطيع ردع أي دولة أخرى”، مرجعًا الدعم الذي تتلقاه إيران من الصين وروسيا وأوروبا في هذا المجال لاستياء تلك الأطراف الثلاثة من “الغطرسة الأحادية الأميركية”، فضلًا عن رغبتهم في أن يكون لهم قرار سياسي واستقلالي بعيدًا عن أميركا التي تظن أنها القطب الوحيد في العالم، على حد قوله.

واكد باك ايين في مقاله بصحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، أن الخلافات الأوروبية- الإيرانية ليست حول إيران فقط وإنما هناك اختلافات كبيرة، لكنه توقع أن “تستمر الصين وروسا وأوروبا في دعم إيران والوقوف بجابنها، لأنها محقة ولأن السلوك الأميركي ينم عن الغطرسة والبلطجة”.

وتابع باك ايين انه يعتقد ان الصين وروسيا واوروبا سيستمرون في دعم ايران والوقوف لجانبها لأنها محقة ولان السلوك الأميركي غطرسة وبلطجة

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 8

على صعيد أخر، كتب الدكتور رضا مير ابيان في افتتاحية صحيفة “قدس” الأصولية، حول تجاهل الوكالة الدولية للطاقة الذرية للأنشطة النووية السعودية، مشيرًا إلى أن “الضغوط الغربية على الوكالة الدولية جعلت عملها شبه محصور بمراقبة إيران وبرنامجها النووي للأغراض السلمية متجاهلة بذلك النشاطات النووية الخطرة للعديد من الدول وأبرزها السعودية والكيان الصهيوني”.

مير ابيان، أوضح أن “الوكالة تغلق عينيها عن رؤية التقارير التي تتحدث عن نشاطات هذين البلدين دون أي سبب فقط لأن الوكالة أصبحت أداة بيد الغرب يسيرها كيفما يشاء”، لافتًا إلى أن هدف الولايات المتحدة من السماح للسعودية بتطوير برنامج نووي هو الفتنة وإشعال حرب تسليح باردة في المنطقة، بحسب رأيه.

واستشهد مير ابيان بالتقارير التي انتشرت مؤخرًا حول بدء شركات صينية بالعمل على كشف مكامن اليورانيوم في السعودية، ليؤكد أن السعودية تسعى لصناعة سلاح نووي، الأمر الذي دعا ممثل إيران لدى الوكالة كاظم ابادي وفق قوله للطلب من الوكالة التحقق من أنشطة السعودية النووية.

مير ابيان، شدد على أن إيران يجب أن تنبه المجتمع الدولي وخاصة الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتيقظهم للمخططات والأحلام السعودية الخطيرة، على حد تعبيره.

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 9

داخليًا، بدا لافتًا اهتمام الصحافة الإيرانية بتصريحات وزير الصحة سعيد نمكي التي تساءل فيها عن مصير المليار دولار المخصصة لمواجهة جائحة كورونا، وفي هذا السياق كتبت صحيفة “شرق” الإصلاحية، موضحةً مصدر هذا المبلغ، حيث قالت إنه “وبعد دخول كورونا إلى البلاد في الشهر الثاني من 2019 مر شهر و7 أيام فاتضح حجم الكارثة وعدد الإصابات فطلبت الحكومة من المرشد علي خامنئي الموافقة على استخدام مليار دولار من صندوق التنمية الوطني، فوافق المرشد بعد 11 يوما”.

وتابعت الصحيفة ” اليوم ومع إعلان وزير الصحة عدم استلام الوزارة سوى مبلغ صغير جدا من المليار دولار ومطالبته به تعني أن المال ربما تم إخراجه لبرامج أخرى أو أنه ما زال بيد الدولة وهنا ينبغي سؤال الدولة عنه فاقتصاد الدولة لم يتحسن وأسعار العملات في ازدياد وأسعار السلع في الاسوق تكاد أن تكون جنونية فأين هذا المال؟!”.

مانشيت إيران: عين إيران تراقب النووي السعودي 10
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: