الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة2 سبتمبر 2020 12:39
للمشاركة:

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 1

“آرمان ملي” اﻹصلاحية: بعد صدور أحكام بحق بعض النشطاء السياسيين: رسالة اﻹصلاحيين لقاضي القضاة

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 2

“”آفتاب يزد” اﻹصلاحية: ما وراء زيارة قاليباف لخوزستان

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 3

“ابرار” الإصلاحية: نقلا عن المرشد اﻹيراني: نتمنى أن يفيق الإماراتيون قريبا

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 4

“ابتكار” الإصلاحية: تعليقا على تأثير حذف أسعار السيارات
والوحدات السكنية من مواقع الإنترنت على التحكم في السوق: غلاء مع غياب للأعداد

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 5

“كيهان” الأصولية: نقلا عن المرشد الأعلى: تطوير كيفية التعليم الحكومي هو السبيل لتحقيق العدالة التعليمية

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 6

“مردم سالاري”الأصولية: تعليقا على ما وصفته بالمرحلة الجديدة من الاعتقالات باسم محاربة الفساد في السعودية: تثبيت سلطة بن سلمان

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 7

“وطن امروز ” الأصولية: خيانة الإمارات لن تصمد طويلا

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية الصادرة اليوم الأربعاء 2أيلول/سبتمبر 2020

حول مزاعم مرشحي انتخابات الرئاسة الأميركية التي تمثلت بوعد ترامب القاضي بإبرام اتفاق مع إيران خلال ثلاثة أسابيع بعد فوزه في الانتخابات، وحديث جو بايدن عن العودة للاتفاق النووي وتأثير ذلك على الملف النووي، وطبيعة العلاقات اﻹيرانية- الأميركية خلال المرحلة القادمة ونوعية ردود الفعل التي ينبغي على إيران تبنيها تجاه هذه التصريحات، أجرت صحيفة “آرمان ملي” اﻹصلاحية حوارا مع السفير الإيراني السابق في الأردن نصرت الله تاجيك. حيث أكد خلالها على ضرورة عدم الثقة في هذه الوعود الانتخابية للأميركيين خاصة فيما يتعلق بترامب فتصريحاته إما نتيجة جهله بحقيقة وعمق الخلاف بين إيران وأميركا، الذي لا يقتصر على الاتفاق النووي فحسب، أو محاولته لكسب الانتخابات من خلال الوعود بتسوية أهم الملفات الشائكة والتي أظهرت مدى فشل السياسة الخارجية ﻷميركا خلال عهده.
أما عن موقف جو بايدن وتصريحه بأنه سيعود للاتفاق النووي، رأى تاجيك أن تلك الوعود لن تحدث دون تسويات في الملف الأهم الذي سبب التوتر بين أميركا وإيران وهو الشرق الأوسط وتعارض النفوذ بين البلدين في المنطقة، مشددا على ضرورة أن تكون الدولة اﻹيرانية مستعدة لخوض مثل هذه المفاوضات على الصعيد الدولى كسبيل لحل المشاكل الداخلية للبلاد بدلا من أن تكون هذه الأمور في السياسة الخارجية عبئا إضافيا على عاتق الشأن الداخلي للبلاد.

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 8

في الشأن ذاته وحول العلاقات الأميركية- اﻹيرانية ومحاولات تقريب وجهات النظر بين الطرفين، كتبت صحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية تحت عنوان” خوف موسكو من توتر العلاقات بين طهران وواشنطن”.
الصحيفة تناولت في تحليلها التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الروسي الذي أعلن خلالها عن استعداد موسكو لرعاية مفاوضات مباشرة بين طهران وواشنطن.
وضمن تأكيدها أن هذه ليست المرة الأولى للمسؤولين الروس التي يبدون فيها استعداد موسكو لرعاية مفاوضات مباشرة بين الطرفين الأميركي واﻹيراني والتأكيد على سعي روسيا من خلال رئيسها شخصيا في هذا الشأن في أكثر من مناسبة ومحاولاته المستمرة مع ترامب لتقريب وجهات النظر بينه وبين الإيرانيين دون رد إيجابي من قبل البيت الأبيض.
وتساءلت الصحيفة عن أسباب هذا السعي الحثيث من قبل الروس للتوفيق بين الطرفين رغم عناد كل منهما وإصراره على شروطه الخاصة للوصول لمرحلة التفاوض من جديد، وهو السؤال الذي أجاب عليه خبير الشؤون الدولية علي بيكدلي، موضحا أن روسيا تسعى لتحقيق مكاسبها أولا ومحاولتها الاستفادة من كافة المناسبات لتحسين علاقتها بواشنطن هو ما دفعها إلى الاعتقاد بأن السعي من قبلهم لخفض التوتر بين طهران وواشنطن قد يكون خطوة في اتحاه تحسين علاقات الأخيرة بموسكو.
وضمن تأكيده على أن روسيا لم تتلق أي رد إيجابي على مساعيها من قبل واشنطن، أكد بيكدلي أن هناك طرف ثالث في المعادلة الأميركية اﻹيرانية وهو إسرائيل وطبيعة الموقف اﻹيراني منها. ورغم تأكيده المتكرر على استمرار الروس في محاولات التقريب هذه كلما ازداد التوتر بين الطرفين حفاظا على مصالحها، رفض بيكدلي الثقة في الشرق والدعوة إلى توطيد العلاقات بروسيا والشرق بدلا عن أميركا مبينا أن السيطرة الاقتصادية العالمية هي للغرب ولأميركا وأن الدولار هو من يحكم العلاقات التجارية على مستوى العالم على رأسه روسيا والصين اللاتي يعتبرن القوى الشرقية العظمى.

مانشيت إيران: بفوز ترامب أو بايدن.. أميركا لن تتفق مع إيران دون تسوية الملف الإقليمي 9
جاده ايران تلغرام
للمشاركة: