الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة20 فبراير 2020 11:24
للمشاركة:

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخلياً وخارجياً؟

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل 1

“ابتكار” الإصلاحية: فيروس كورونا وصل إلى إيران

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل 2

“ايران” الحكومية: للافتخار بإيران ..لا تغضبوا وانتخبوا

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل 3

“جام جم” التابعة لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيراني: غذاً من أجل إيران

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل 4

“جوان” الأصولية: إيران في لهيب المنافسة والانتخابات

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل 5

“رويش ملت”: سنأتي غداً من أجل مستقبل أفضل

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل 6

“شهروند” التابعة للهلال الأحمر: المشاركة في الانتخابات لن تكون أقل من 50 بالمئة

مانشيت إيران: انتخابات إيران التشريعية.. رسائل للخارج والداخل 7

“قدس” الأصولية: لأجل إيران أقوى

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية هذا اليوم الخميس 20 شباط/ فبراير 2020:

مع دنو موعد توجه الإيرانيين إلى صناديق الاقتراع لاختيار مرشحيهم للبرلمان الحادي عشر، وجه رئيس تحرير صحيفة “كيهان” الأصولية، حسين شريعتمداري، خطاباً للشعب الإيراني في المقالة الافتتاحية للصحيفة، حيث طالب الإيرانيين تحت عنوان “لمن يجب أن تعطي صوتك”، بأن يهتموا باختيار نواب البرلمان القادم دون الانخداع بالشعارات الانتخابية للمرشحين، وأن يبحثوا عما وراء هذه الشعارات، مؤكداً على ضرورة توخي الحذر في اختيار من وصفهم بالتيار المدعوم من قبل أعداء إيران الذي وإن لم يتلق دعماً أميركياً صريحاً إلا أنه يعمل بشكل أو بأخر لصالحها في الداخل، على حد قوله.

في الشأن ذاته، رأى المحلل السياسي محمد مرندي، أن المشاركة القوية للناخبين في هذه الدورة الانتخابية سيكون بمثابة رسالة تحذير لأعداء إيران في الخارج ورسالة ثقة وطمأنينة لأصدقاءها وحلفاءها، مشدّداً في مقاله بصحيفة “جام جام” التابعة لهيئة الإذاعة والتلفزيون، على ضرورة اختيار المرشحين المناسبين، من ذوي الخبرة الكافية، وذلك من أجل ضمان البت المناسب في مختلف القضايا والمشاكل التي تطرح على المجلس.

من ناحية أخرى، علّق الخبير في الشؤون الخارجية محمد علي بصيري على ردود الأفعال المتباينة تجاه اللقاءات التي عقدها وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف مع عدد من الأعضاء الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأميركي، حيث أوضح علي بصيري في مقاله بصحيفة “افتاب يزد”، أن هذه اللقاءات التي أجراها ظريف لم تكون الأولى مع أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، متوقعاً أن تساهم هذه اللقاءات في زيادة الضغط من قبل الحزب الديمقراطي على الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمنعه من اتخاذ المزيد من الإجراءات التي قد تصل للحرف فيما يتعلق بإيران، وأضاف علي بصيري أن طرح مجلس الشيوخ الأميركي مشروع قرار الحد من صلاحيات الرئيس الأميركي في اتخاذ قرار الحرب، قد يكون من ضمن هذه النتائج، وهذا بدوره يصب في مصلحة إيران وخفض التوتر في المنطقة، على حد قوله. وأرجع علي بصيري اعتراض الرئيس ترامب على هذه اللقاءات إلى الخلافات بين الديمقراطيين والجمهوريين في أميركا، مؤكداً أن هذه اللقاءات ليست مخالفة للأعراف الدبلوماسية والقانونية.

إضغط لمتابعة الملف كاملاً/ الانتخابات الإيرانية.. ظلال الأزمات

جاده ايران تلغرام
للمشاركة: