الجادّة: طريقٌ في اتجاهين
قراءة طويلة19 فبراير 2020 13:07
للمشاركة:

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع

ما الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخلياً وخارجياً؟

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع 1

“ارمان ملى” اﻹصلاحية: الدولار يتراجع عن ال 14 ألف تومان

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع 2

“آفتاب يزد” اﻹصلاحية: وحدة بدون وحدة

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع 3

“اعتماد” اﻹصلاحية: أقلية ولكن قوية

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع 4

“افكار” الأصولية، نقلًا عن وزير الدفاع: 90% من معداتنا العسكرية وطنية

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع 5

“ایران” الحكومية، نقلًا عن المرشد اﻹيراني: التصويت مسؤولية شرعية وطنية وحق مدني شعبي

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع 6

“خرسان” الأصولية: إيران قوية بالمجلس القوي

مانشيت إيران: زيادة التوتر الانتخابي… ودعوات رسمية للمواطنين للمشاركة في الاقتراع 7

“كيهان” الأصولية: ينبغي على الشعب الدقة في اختيار النواب فبعضهم يخدمون السياسات الأميركية

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لهذا اليوم الأربعاء 19 شباط/ فبراير 2020:

مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية الإيرانية المنوي عقدها يوم الجمعة القادم 21 شباط/ فبراير. أجرت صحيفة “ايران” الحكومية، مقابلة مع مدير مكتب رئيس الجمهورية محمود واعظي، أكّد خلالها على ضرورة مشاركة كافة أطياف الشعب في الانتخابات التشريعية، معتبرًا أن “المشاركة ستكون بمثابة الرد الحاسم من الشعب اﻹيراني على كافة المكائد المترصدة ببلادهم والمترقبة لنتائج الانتخابات، تعويلًا على الإحجام الشعبي عن المشاركة فيها”.
واعظي، أشار إلى الحملات الموجهة ضد التيار الإصلاحي والتي اتخذت من خطابات الرئيس حسن روحاني حول ضرورة خلق مناخ مناسب للمنافسة بين مختلف الأحزاب مسلكًا لمهاجمة مرشحي التيار الإصلاحي في الانتخابات، لافتًا إلى أن “الغاية من الدعوة للمنافسة لا يعنى الحط من شأن الخصم وهدمه، لأن نتائج هذا الفعل لن تتوقف عند عزوف الشعب عن المشاركة، بل ستؤثر بشكل أكبر على التماسك المجتمعي، وثقة الشعب العامة بالمتنافسين فى أي سباق انتخابي مقبل، تشريعيًا كان أم رئاسيًا”، وفق قوله.

في السياق ذاته، أشار عضو البرلمان الإيراني السابق داريوش قنبري، إلى حالة العزوف الشعبية عن المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة، والتي تظهر جليةً في المحافظات والمدن الإيرانية الكبرى في ظل غياب المنافسة الحقيقة بين التيارات المشاركة. وذلك خلال مقالته بصحيفة “ستاره صبح” الإصلاحية.
قنبري أرجع أساب حالة العزوف إلى الإحباط الذي أصاب الكثير من المواطنين، عقب رفض مجلس صيانة الدستور منح الأهلية للعديد من المرشحين عن التيار الإصلاحي، ما حصر المنافسة في تيار واحد هو التيار الأصولي الذي وإن تعددت طوائفه فإن أفكاره واحدة، قائلًا “وإن اختلفوا بين كتلة نجاد أو قاليباف أو أي كتلة اخرى، فهم لا يختلفون في الفكر”. ودعا قنبري مؤيدي التيار الإصلاحي إلى دعم مرشحين مستقلين، في محاولة لخلق حالة من التنوع داخل المجلس المقبل، كي لا تغلب عليه سمة التشدد أو التيار الواحد، على حدّ قوله.

إضغط لمتابعة الملف كاملاً/ الانتخابات الإيرانية.. ظلال الأزمات

جاده ايران تلغرام
للمشاركة: